
يعيد اليوم الوطني للأذهان الحدث التاريخي الذي استطاع بفضل الله مؤسس هذه البلادالملك عبد العزيز رحمه الله وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغير مجرى التاريخ وأن يقود بلاده وشعبه إلى الوحدة والأمن والاستقرار متمسكاُ بعقيدته ثابتاً على دينه ، حتىاستطاع ترسيخ ارجاء هذا الكيان وتوحيده تحت رأية واحدة وهي راية التوحيد ومثلما كاناليوم الوطني تتويجاً لمسيرة الجهاد من أجل الوحدة والتوحيد فقد كانت رؤية 2030 انطلاقة لمسيرة النمو والتطور والتقدم والازدهار للدولة الحديثة في عهد سيدي خادمالحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظة الله وبالنظرة الثاقبة لمهندس الرؤيةسيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما اللهوادام على وطننا أمنه واستقراره وعزه.